أما بعد
عن مبدأ قبل وبعد
رؤية واقعية عن الانتخابات الرياضية وفي كافة مجالات الحياة
لاننا طفرنا من الكذب والنفاق
الرؤية الخطأ للاتحادات الرياضية العربية بشكل عام وللاتحادات الرياضية وما شابه في الشرق الاوسط ...
يجب ان يصح الصحيح
الم يحن الوقت لكي ننتهي من هذه الاساليب
لكي نرتقي للشيء المميز في حياتنا
والى التنافس الانتخابي
@-غريب أمر بعض رؤساء وأعضاء الاتحادات الرياضية وما شابه تراهم شعلة من الحركة في فترة الانتخابات أو عند اقتراب استحقاق مهم حيث يتحدثون عن نشاطاتهم ويتباهون بإعمالهم وما قدموه للعبتهم حتى يظن المرء أنهم من الأعمدة القليلة التي ترتكز عليها الرياضة في البلد 0
وما أن يمضي قطار المؤتمرات والانتخابات حتى يخيم السكون على هؤلاء فإما إن يبدؤوا بتحقيق مأربهم عند وصولهم ووصولهم أو البحث عن السلبيات والتشهير إذا كانوا خارج المسؤولية ويعتقدون وهم أصحاب الأفق الضيق وما شابه إن من ينشط بشكل مكثف وطوعي دون مقابل خاصة في مجال الاندفاع لممارسة الهواية أنما يفعل ذلك ولغاية في نفس يعقوب وقد يخافون على مركزهم التي لم يشغلوها بالأساس بجهدهم فتراهم يحاولون تضيق الخناق على كل نشاط متميز يلفت الانتباه ليبقوا في الواجهة والبقاء في الصورة لا يأتي من إخماد حماس الطاقات الأخرى0
بل بالاجتهاد للوصول إلى مستوى أعلى من النشاط0 وعندها هناك سيكون التنافس في الغيرة على العمل لأفي مجال كبح حركة الغير حيث هناك أشخاص كثيرو الغيرة والغيرة ليست عيباً في حد ذاتها لكنها قد تتحول إلى عيب ومرض إذا تحولت إلى الحقد الأسود في القلب والفتنة ولكن يجب إن تكون الغيرة حافزاً على زيادة الجهد والإبداع وهي إن يكون هناك تنافس شريف وهذا التنافس لآياتي إلا من خلال أصحاب القلوب البيضاء فقط وليس اللذين قلوبهم سوداء وحقودة وفي الاتحادات الرياضية وما شابه ترى البعض تراهم يشنون حملة قوية على بعض الذين لهم تاريخ مشرف في ألعابهم ويتم التهديد والوعيد ويقولون أننا نملك الكثير من الثبوتيات والدلائل التي تجعلهم يدخلون؟؟؟؟ ولكن سبحان مغير الأحوال ترى نفس الذين كانوا يهاجمونهم ويشنون الحملات عليهم غيروا جلودهم كما الأفاعي وتحولت الوثائق والثبوتيات والدلائل التي كانت عندهم إلى شهادات تقدير وحب وود بدؤوا يقولونها لهم0 واعتقد إن خطر الأمة العربية على كافة مجالاتها من هولاء الذين يغيرون جلودهم كما الأفاعي لأنهم كما الذين يتكلمون في الصحف والمجلات والمحطات الفضائية عن خطط وهمية ليس لها أي وجود وهولاء يكون عندهم الكذب والفتنة صبغة أساسية في حياتهم وفي كافة مجالات الحياة وأعتقد إن قليلاً من الرقابة وبالتالي شيئاً من المحاسبة من القيادات الرياضية الأعلى وما شابه ستكون قادرة ولو نسبيا على اجتثاث هذا المرض المزمن وهو الكذب والفتنة اللهم أحمنا يا رب العالمين وانصرنا يا رب العالمين على هؤلاء القوم الذين قلوبهم سوداء وحقودة و يحبون الفتنة والكذب0 وفي النهاية أقول لكم أن الحقائق كلها جيدة أن هي أتت من أكثر الناس معرفة وكفاءة0
ويجب أن نعرف متى تفيق اتحاداتنا الرياضية وما شابه من نومها وننتهي من هذه الأساليب وتبدأ المحاسبة ( ويكفي)0
الشطرنجي الدولي : ميثاق كمال الحسن -الحسكة-سوريا